اصبر على الجار السو
يحكى السيد عطية باخوم الموظف بالقصر ويقول ان ابونا بسادة كانت دعواته مستجابة وسريعة وذات مرة كان ابونا بسادة فى زيارة لاسر من محبيه واثناء الحديث قدموا له شكواهم من سوء معاملة الجيران الذين يستفزونهم ويربطون الخراف على باب شقتهم وامام منزلهم بالاضافة الى مضايقات اخرى فما كان من ابونا بسادة الا انه طمئنهم وقال ماتخافوش هيمشوا اصبر على الجار السوء والامر العجيب ان هذه الاسرة يحدث معها مشاكل تضطر الى تلك البلدة ويرحلون الى بلدة اخرى
نفسي اشوف ابونا بسادة
تقول السيدة/ ه ن انها فوجئت ذات يوم بابنها يقول له نفسى اشوف ابونا بسادة فقالت له ابونا لايعرف بيتنا ولا عمره زارنا وفجأة جرس الباب رن واذا الواقف علي الباب ابونا بساده فلم تصدق نفسها فقال له ابونا يا بنتي انا شعرت انكم عايزيني ازوركم انا جيت وتحكي هذه السيدة انها شعرت بان المسيح زارها
ياريت ابونا بسادة ياكل معانا
لقد كان كثيرون يطمعون فى بركة ابونا بسادة ويروى الاستاذ اسعد عبد النور انه ذات يوم كان يجهز الاكل لكى يأكل فقال فى خاطره ياريت يجى ابونا بسادة يشاركنى الاكل ولم يبرح هذا الاخاطر باله فيخرج الى البالكونة فى منزله فيرى ابونا بسادة يسير فى الشارع فناده اطلع يا ابونا انا عايزك ضرورى فبلى ابونا بسادة الدعوة وصعد الى الاستاذ اسعد الذى استقبل ابونا بالرتحاب